فإذا كانت نيتك أن تتعرف علي، تذكّر مقولة سقراط : “تكلم حتى أراك” ولكي تعرفني حق المعرفة، اسمعني ولا تقرأ عن تاريخي..
وإذا كانت نيتك أن تحكم على شخصيتي، فلِمَ التعلق بحكم مسبق سيقف عائقا أمام جودة استقبالك للمعلومات مني ؟
وإذا كانت نيتك اكتمال صورةٍ تَشكَّل بعضها بعد مشاهدتك لفيديوهاتي، فغذّي نيتك بالتحفيز للمزيد من التطور..
قبل أن أخبرك من أنا؟ أود أن تسأل نفسك أولاً:
أنا باسل الزيني صديقك في عالم كُن طير
لماذا تريد أن تعرف تاريخي؟
هل لكي تقرر متابعتي من عدمها؟
أم لكي تحكم على فكري؟
أم لتكمِل صورة عني؟
فإذا كانت نيتك أن تتعرف علي، تذكّر مقولة سقراط : “تكلم حتى أراك” ولكي تعرفني حق المعرفة، اسمعني ولا تقرأ عن تاريخي..
وإذا كانت نيتك أن تحكم على شخصيتي، فلِمَ التعلق بحكم مسبق سيقف عائقا أمام جودة استقبالك للمعلومات مني ؟
وإذا كانت نيتك اكتمال صورةٍ تَشكَّل بعضها بعد مشاهدتك لفيديوهاتي، فغذّي نيتك بالتحفيز للمزيد من التطور..
أنا باسل محمود الزيني، ولدت في القاهرة في دولة جمهورية مصر العربية في عام ١٩٩٥؛ تدرجت في المراحل الدراسية ودرست الحقوق وتوظفت في إحدى المؤسسات الحكومية، حصلت على دبلوم في التنمية البشرية من جامعة حلوان ثم حصلت على الماجستير في إدارة الأزمات والكوارث.
لم تترك الدراسات الممنهجة أثرا فعاّلا في حياتي رغم كمية المعلومات القيّمة بها، فانتقل فكري إلى معرفة القوانين الحاكمة للكون وبدأت رحلة البحث في كتاب الله، فتعلمت من كتالوج الكون بأن ليس بالحياة صُدف، وإنما كل تفصيلة في حياتي بقدَر ودقيقة جداً وأنا المسؤول عنها.
عرفت أن حياتي هي من صنع يدي فقط بناءً على قوانين الله، ومن هنا بدأت أرسم مستقبلي كما أحب وأستمتع بالنعيم ليزداد أكثر في حياتي وأصل إلى مرحلة البهجة والجنة بإذن الله في الدنيا والآخرة.
وأنا هُنا لأساعدك أنت أيضاً في فهم قوانين الله لتبدأ في رسم مستقبلك كما تحب وتستمتع بكل لحظة من لحظات حياتك…